تكريم الأسطورة حسين عبدالغني- وداع يليق ببطل الملاعب
المؤلف: أحمد الشمراني10.29.2025

                        
                        • لسنوات مديدة، تألق في ميادين كرة القدم، ممّا جعله جديراً بدخول سجلات غينيس للأرقام القياسية كرمز متفرد.
• مثّل مختلف منتخبات الوطن، بدءًا من الأشبال وصولًا إلى المنتخب الأول، ولم يكن حضوره مجرد مشاركة عابرة، بل ترك بصمة واضحة في كل فريق انتمى إليه.
• أمام هذا العطاء الثري، يتبادر إلى الذهن سؤال هام: من سيحتفي بمسيرة حسين عبدالغني تكريماً لإنجازاته العظيمة؟
• التكريم الذي أقصده ليس مجرد احتفالية تقليدية تبدأ وتنتهي في أرض الملعب، بل مهرجان فخم يليق بمكانة حسين الرفيعة وبإسهاماته القيّمة التي لا تُنسى.
• أعلم أن فكرة التكريم مطروحة، وأدرك تماماً مدى حب الجماهير لحسين، لكنني أتطلع إلى تقدير يتناسب مع قيمة هذا النجم الذهبي الذي سطر التاريخ وحظي باحترام الجميع.
• تعمدت أن أجعل عنوان مقالي "من سيكرم حسين؟"، وأبقيت السؤال مفتوحاً ليبحث عن إجابات متعددة، لا عن جواب واحد فحسب!
• شعرت بالاضطراب حين اتصل بي وأخبرني بقراره، وتأثرت عندما تمتمت قائلاً: "يا حسين، أخيراً حان وقت الوداع بينك وبين المستديرة الساحرة؟!"
• في بعض الأحيان، تثقل المواقف كاهلك وتؤلمك القرارات، لكنها جزء لا يتجزأ من مسيرة حياتك، يجب أن تتعامل معها كمحطة عابرة لا يمكنك التوقف عندها طويلاً.
• سؤالي لك يا حسين: هل سنراك مدرباً ملهماً، أم إدارياً ناجحاً، أم ستخوض مجالاً آخر بعيداً عن كرة القدم وعالم الرياضة؟!
• أعود لطرح السؤال المحوري: من سيقدم لحسين عبدالغني التكريم اللائق الذي يستحقه عن جدارة؟!
• ودّع سامي الجابر حسين عبدالغني بهذه الكلمات الرقيقة: "الصديق العزيز #حسين_عبدالغني يترجل عن صهوة الملاعب بعد مسيرة عامرة بالإنجازات وتاريخ حافل بالأحداث.."
"شخصية بطل وكاريزما قائد متألقة، بالإضافة إلى مهاراته الفنية الرفيعة، إنه رجل يكره الهزيمة ويقاتل بشراسة، ويبث الحماس في نفوس كل من حوله داخل الفريق."
"كل التوفيق لك يا صديقي..."
• أما حساب دوري أبطال آسيا، فقد وصف الأسطورة حسين عبدالغني قائلاً: "معه، كان العمر مجرد رقم عابر."
"نودّع أكبر لاعب شارك في تاريخ #دوري_أبطال_آسيا على مر العصور.."
• أخط سطراً، ثم أتذكر أنني أسطر عن اعتزال حسين، وهو موضوع كنت أتجنب الكتابة عنه لصعوبته البالغة، ممّا دفعني للقول: "صباح الحزن يا كرة القدم..!"
• لم يكن حسين مجرد لاعب يستمتع بمهاراته في مركز الظهير الأيسر، بل كان فناناً مبدعاً في أدائه، وقائداً فذاً داخل الملعب، وأستاذاً ملهماً خارجه.
• رحل عن الملاعب، لكنه سيظل خالداً في قلوب محبيه المنتشرين في كل أرجاء الوطن.
• أخيراً، اقتبس من كلمات باولو كويلو: "لقد واجهت الكثير من الأعداء، لكن أسوأهم هم أولئك الذين يتظاهرون بأنهم أصدقائي."
• ومضة:
هناك أسئلة لا تجد لها إجابة شافية إلا في الصمت العميق.
• مثّل مختلف منتخبات الوطن، بدءًا من الأشبال وصولًا إلى المنتخب الأول، ولم يكن حضوره مجرد مشاركة عابرة، بل ترك بصمة واضحة في كل فريق انتمى إليه.
• أمام هذا العطاء الثري، يتبادر إلى الذهن سؤال هام: من سيحتفي بمسيرة حسين عبدالغني تكريماً لإنجازاته العظيمة؟
• التكريم الذي أقصده ليس مجرد احتفالية تقليدية تبدأ وتنتهي في أرض الملعب، بل مهرجان فخم يليق بمكانة حسين الرفيعة وبإسهاماته القيّمة التي لا تُنسى.
• أعلم أن فكرة التكريم مطروحة، وأدرك تماماً مدى حب الجماهير لحسين، لكنني أتطلع إلى تقدير يتناسب مع قيمة هذا النجم الذهبي الذي سطر التاريخ وحظي باحترام الجميع.
• تعمدت أن أجعل عنوان مقالي "من سيكرم حسين؟"، وأبقيت السؤال مفتوحاً ليبحث عن إجابات متعددة، لا عن جواب واحد فحسب!
• شعرت بالاضطراب حين اتصل بي وأخبرني بقراره، وتأثرت عندما تمتمت قائلاً: "يا حسين، أخيراً حان وقت الوداع بينك وبين المستديرة الساحرة؟!"
• في بعض الأحيان، تثقل المواقف كاهلك وتؤلمك القرارات، لكنها جزء لا يتجزأ من مسيرة حياتك، يجب أن تتعامل معها كمحطة عابرة لا يمكنك التوقف عندها طويلاً.
• سؤالي لك يا حسين: هل سنراك مدرباً ملهماً، أم إدارياً ناجحاً، أم ستخوض مجالاً آخر بعيداً عن كرة القدم وعالم الرياضة؟!
• أعود لطرح السؤال المحوري: من سيقدم لحسين عبدالغني التكريم اللائق الذي يستحقه عن جدارة؟!
• ودّع سامي الجابر حسين عبدالغني بهذه الكلمات الرقيقة: "الصديق العزيز #حسين_عبدالغني يترجل عن صهوة الملاعب بعد مسيرة عامرة بالإنجازات وتاريخ حافل بالأحداث.."
"شخصية بطل وكاريزما قائد متألقة، بالإضافة إلى مهاراته الفنية الرفيعة، إنه رجل يكره الهزيمة ويقاتل بشراسة، ويبث الحماس في نفوس كل من حوله داخل الفريق."
"كل التوفيق لك يا صديقي..."
• أما حساب دوري أبطال آسيا، فقد وصف الأسطورة حسين عبدالغني قائلاً: "معه، كان العمر مجرد رقم عابر."
"نودّع أكبر لاعب شارك في تاريخ #دوري_أبطال_آسيا على مر العصور.."
• أخط سطراً، ثم أتذكر أنني أسطر عن اعتزال حسين، وهو موضوع كنت أتجنب الكتابة عنه لصعوبته البالغة، ممّا دفعني للقول: "صباح الحزن يا كرة القدم..!"
• لم يكن حسين مجرد لاعب يستمتع بمهاراته في مركز الظهير الأيسر، بل كان فناناً مبدعاً في أدائه، وقائداً فذاً داخل الملعب، وأستاذاً ملهماً خارجه.
• رحل عن الملاعب، لكنه سيظل خالداً في قلوب محبيه المنتشرين في كل أرجاء الوطن.
• أخيراً، اقتبس من كلمات باولو كويلو: "لقد واجهت الكثير من الأعداء، لكن أسوأهم هم أولئك الذين يتظاهرون بأنهم أصدقائي."
• ومضة:
هناك أسئلة لا تجد لها إجابة شافية إلا في الصمت العميق.
